التميز

نحن نقدر عملية السعي لتحقيق التميز، ونعترف بمعايير التميز النسبية والمطلقة، ورغبة الطالب في الإتيان بأفضل ما لديه في جميع الأوقات.

لتعرف عادات الناس وثقافتهم ودينهم.

ونؤمن بالإنجاز الشخصي والمعايير العالية وتعزيزها بشكل فعال في جميع مجالات الحياة المدرسية.

التميز يعني العظمة – الأفضل على الإطلاق. إن تحقيق التميز ليس بالأمر السهل. فالتميز هو الصفة التي يقدرها الناس حقًا، لأنه من الصعب جدًا العثور عليها. التميز هو صفة التفوق، وأن تكون الأفضل حقًا في شيء ما. وهذا ما نسعى جاهدين لتحقيقه في كل ما نقوم به في مدرسة البحث العلمي.

يتم تعزيز التميز في مدرسة البحث العلمي و ذلك من خلال وضع أعلى المعايير في تخصصات المواد وجميع الجوانب الرئيسية لعمل المدرسة. منها على سبيل المثال الرعاية الصحية:

ترتبط الصحة والتعليم ارتباطًا جوهريًا.

يعزز التعليم الجيد صحة أفضل وتعد الصحة الجيدة شرطاً مسبقاً لبلوغ أهداف التعليم. والهدف من الخدمات الصحية في مدرسة البحث العلمي هو تحسين النتائج الصحية والتعليمية من خلال تزويد الطلاب بالرعاية والخدمات الصحية الوقائية ومراقبة الصحة والنمو والتنمية.

إن قيمنا تنقل المعتقدات التي تؤثر تأثيراً إيجابياً على سلوكنا والطريقة التي نتفاعل بها مع الأفراد والجماعات والمجتمعات المحلية.

فهي تمثل أعمق المعتقدات والمشاعر التي يمكن أن نتطلع ونطمح إليها، وهي تشكل مجتمع مدرسة البحث العلمي.

التقديم عبر الإنترنت

وفيما يلي معايير جودة الرعاية الصحية / العيادة المدرسية و هي كما يلي لمؤسسة البحث العلمي:

تحسين حضور الطلاب وتركيزهم وتقدمهم من خلال معالجة المشكلات الطبية التي قد تعوق التعلم وتعزيز بيئة مدرسية صحية.

إظهار المعرفة والفهم الآمنين لمفاهيم تعزيز الصحة والوقاية والرعاية الصحية الوقائية للأطفال والمراهقين.

إظهار المعرفة والفهم الآمنين على المستويين الفردي والسكاني لنمو الأطفال والمراهقين وتطور سلوكهم المرتبط بالصحة والحالة الصحية (الجسدية والعقلية والاجتماعية) والعوامل المحددة.

تنفيذ فعال لإجراءات المراقبة الصحية، بما في ذلك التحديد المبكر/الفحص المبكر (الشامل والمستهدف، ووفقًا للبروتوكولات).

تقييم الصحة البدنية والعقلية والاجتماعية للأطفال والمراهقين ونموهم، مع مراعاة النتائج التي توصل إليها المهنيون الآخرون،وتحديد المشكلات وتحديد الاستجابة(ات)المناسبة (الوقائية و (أو )العلاجية)، مع الإشارة بفاعلية عند الضرورة.

تحديد أولويات تعزيز الصحة للطلاب على المستويين الفردي والسكاني، بما يعكس المعلومات الوطنية والمحلية المتعلقة بعوامل الخطر والحماية.

وفي حالات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة يكون التعاون بشكل فعال مع الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين ومقدمي الخدمات الصحية ذات الصلة، لإعداد وتنسيق خطة رعاية فردية توائم الاحتياجات الطبية مع سياق التعليم.