يعد تقبل الثقافات المختلفة مكونًا محوريًا لخلق بيئة مدرسية محبة وعادلة. حيث إنه يمكن لثقافة المدرسة التي يقبل فيها الأفراد التنوع ويحتضنوه في الفصل الدراسي أن تؤثر تأثيراً إيجابياً على المجتمع المدرسي.
وعند حدوث ذلك، يخلق المجتمع المدرسي بيئة آمنة وداعمة وهادفة للطلاب والموظفين والتي تسمح بدورها للطلاب بالنمو أكاديميًا واجتماعيًا.
وفي مجتمع مجزأ بشكل متزايد، فإن القدرة على التواصل مع الأقران والزملاء والجيران من خلفيات مختلفة لا تقدر بثمن. كما يحسن التنوع مهارات التفكير النقدي ويبني التعاطف ويشجع الطلاب على التفكير بشكل مختلف.
ونريد لطلابنا فهم واحترام الحقوق والمساواة والتنوع للجميع دون أي تمييز. كما نعتقد أنه من المهم تزويد الطلاب بالمهارات والمواقف والسلوكيات اللازمة لتنمية التفاهم والاحترام المتبادل، والتعاطف، والثقة والأمانة والتقبل.
كما نريد لطلابنا أن يصبحوا أفرادًا واثقين وعادلين ومسؤولين يتخذون قرارات مدروسة ومسؤولة طيلة حياتهم.
إن قيمنا تنقل المعتقدات التي تؤثر تأثيراً إيجابياً على سلوكنا والطريقة التي نتفاعل بها مع الأفراد والجماعات والمجتمعات المحلية.
فهي تمثل أعمق المعتقدات والمشاعر التي يمكن أن نتطلع ونطمح إليها، وهي تشكل مجتمع مدرسة البحث العلمي.




ونحن نشجع التنوع من خلال نظام الرعاية الشامل لدينا والذي يفي بالمعايير الموضحة أدناه:


Main Office
Location
Phone
+971 4 601 1003
Our email
Work hours
Sun. 10am-1pm
